نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.
التفكير بوفرة بدل الندرة، فبدلاً من أن يفكر الشخص بصفة سلبية لا يحبها في نفسه ويخاف من أن يتركه الشريك لأجلها؛ يجب أن يفكر في عدد الصفات المحمودة التي يمتلكها، والتي يُعَدُّ شريكه محظوظاً لتوافرها فيه، ويجب الاقتناع بأنَّه لا يوجد شخص كامل فكلنا مزيج من المزايا والعيوب، وحتى شريكنا ذاته.
الخطوة نحو الاستشارة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز مهارات التعامل مع التعلق العاطفي.
إذا تُرِكَت مشكلات التعلق دون علاج، فقد تتطور إلى اضطرابات التعلق وتسبب مشاكل سلوكية أخرى:
على المرأة أن تحترم زوجها وتقوم بجميع واجباته المطلوبة منها، لكن دون المبالغة في ذلك، إذ أن المبالغة الزائدة في تدليل الزوج بسبب التعلق العاطفي يجعله يكره الحياة الزوجية وكذلك يجعله يُسيطر على المرأة.
تعلُّم مهارات الذكاء العاطفي التي من شأنها مساعدة كل شخص على فهم مشاعره وأسبابها واستجاباتها، ومن ثم مشاعر الآخرين وتصرفاتهم.
قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.
ونشر موقع "آيديا بود" مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:
لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل تعرّف على المزيد والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.
اشغل تفكيرك في الموسيقى والبحث والقراءة، والأعمال اليدوية.